لم أصدق و أنا المسافر دائما في عالمي اللامحدود .. أن أسقط في بحر عينيك المعطر برائحة الياسمين .. أروي ظمأ السنين العجاف .. أكتشف ذاتي في وجودك .. ابتسامتك تنير طريقي فأري كل شيء جميلا.
حاولت ألا أتلعثم كلما رأيتك .. لكنه مدارك العجيب يأخذني من نفسي ..أتضاءل في حضرتك حتى أتلاشي.
كانت المرأة بالنسبة لي كائن هلامي لا أدري عنه شيء و لا أهتم بمعرفته ..لكنك دون نساء الأرض ملكتني وجعلتني عبدا تأمرينه بالحب فيحب .. تطردينه من جنتك ينام علي أعتابك منتظر أشارة منك أو حتى ابتسامة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق