مِنْ أَنْبَاءِ الغَيْبِ
حُروفٌ سِرِّيَّةٌ
أَسْعَى إِلَيْهَا·
نُورٌ آَخَرُ
أَبْتَغِيهِ·
أُلاَحِقُ سَمَاءً
تَنَامُ عَلَى رَأْسِي·
بَابٌ وَاحِدٌ وَمَنَازِلُ
الزَّمَانُ الأَوَّلُ
بَيْتي
لَكِنَّ المَرْأَةَ الأُولَى
لَيْسَتِ المنزلَ الأَخِير.
شَغَفَهَا حُبًّا
في معبدِ امرَأَتِهِ
يَكْتُبُ
وَفي طَقْسِه
يَخْلُقُ مُوسِيقَاهُ
مِنْ دُخُولِ آَيَاتِهِ وَخُرُوجِهَا·
رَغْوَةٌ كَوْنيَّةٌ
عَيْنَاهُ
تَرَيَانِ الأشْيَاءَ في مِرْآَتِهمَا
إنَّهُمَا صَوْتُ المَلاَئِكَةِ
بَدْءُ الحَاءِ في مَسِيلِهِ·
خَبَرٌ مَرْفُوعٌ مِنِّي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق